الأحد، 13 سبتمبر 2009


سلسله لا تنتهى من اختفاء الفتايات القبطيات القاصرات دخل المناطق العشوائية هذه المره اختفاء فتاه لم تبلغ الخمس عشرة عام دخل منطقة المرج وهى نجفة محروس راتب شحاته موليد 12/11/1994 اختفت منذه شهر بعد خروجها من الكنيسة وقد قامة ولدتها بتحريرات محضر رقم 5113/2009 ادارى المرج بختفاء ابنتها القاصر واكدت وللدتها وهى دخل قسم المرج وحين طلبت عمل محضر بختفاء الفتاه تلقت معمله مهينه دخل قسم الشرطة

وقد صرح الاستاذ نبيل غبريال محامى الفتاه من وقع عملانا دخل ملف اختفاء الفتايات وضح لان تنظيم من بعض العناصر الوهابية التى تجند الشباب العاطلين عن العمل وتغريهم بمبلغ مادى كبير مقابل اصطياد الفتايات القبطيات

حلقه جديد فى اختفاء الفتايات نقف امامها حائرين نظر للاضطهاد الذى نراه بين هذه التنظيمات والحكومة تخطف بنتانا وتنهش اعراضنه وان صرخنه باهات الالم نجد هذه الذئاب الخاطفة تسئله لما كل هذه العواير فاتحظير اللى الام المصرية من هذا التلاعب الذى يحدث اللى بناتنا

هناك تعليق واحد:

عوف الأصيل يقول...

آه لوكان الإسلام رجلا لقتلته !

المشكلة الآن أن الإسلاميين إحتلوا جميع مراكز إتخاذ القرار فلا أحد يراهم و لكنهم يرونا جميعا !!!!!!

الإيمان بالإسلام هو شرط للحياة ، فعدم الإيمان بالإٍسلام لا يبرر إعلان ذلك لأن العقوبة ستكون إهدار الدم و هو ما يعني الموت البطئ، والإيمان بالإسلام يظهر في كل حركة تقوم بها بدءا من تحية الإسلام وكل خطوة تمشيها إلى الصلوات الخمس جماع ، ومحاولة إثبات أنك مسلم في كل تصرفاتك و إلا .

ومن ذلك التسليم العلني بقدسية اللغة العربية النابعة من قدسية القرآن الملئ بالأخطاء اللغوية


فاللغة العربية فرضت علينا لأنها لغة القرآن ، و هذا يعني أنهم نسبوها للقرآن و ليس العكس ، مما جعلها ينقصها التناغم ، و القيام بفبركة قواعدها بما يتفق مع قدسية القرآن .

وهي لغة طويلة و شاقة و مملة و صعبة التعلم و هي من أسباب تخلفنا ،ولايمكن تغيرها لأنها لغة القرآن !

هذا الموضوع يذكرني بموقف حقيقي ، و في بلد قال عنها المحتل العربي أن أهلها عبيد لمن غلب ، وفرض عليها إبن المتعاص شريعة الإرهاب .

فقد قدم مواطن مظلوم شكوة يطالب بحقه ، ولكنه لم يكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، و بما أن كل مراكز القيادة المختفية في الوزارات و المصالح من الإسلاميين واللذين يخفوهم في مراكز السلطة لكي يكونوا هم الحكام الحقيقيين للبلد، فأعطوا له ميعاد السابعة صباحا وتركوه ينتظر حتى السابعة مساءا ، عشرة ساعات يقف على أرجله ، و عند الدخول يمسك المسئول الإسلامي واللذي لا يظهر للجمهور شكواه ، و يبكته على كتابتها ، و مع أن المواطن معه دكتوراه ، فبطريقة غير مباشرة يستهتر المسئول أبو ذقن بما لديه من مؤهلات ، وللأسف عندما عجز زميله عن قراءة الشكوى بسبب ضعفه في اللغة العربية ، يسارع الإسلامي بتبرير ذلك بوجود أخطاء إملائية في الشكوى وأنها مليئة بأخطاء نحوية ، و كان هذا سبب لإهدار الشكوى بمنتهى البساطة و إعطاء الدكتور وابل من التحقير و التهميش و بيان أنه لا يستحق الحياة أصلا .

والسبب الحقيقي المختفي أنه لم يكتب إسم الله ، و عدم إستطاعة المسئول القراءة أصلا.

فقيادات الإسلاميين مختفين في مراكز المسئولية ، و مخطط طويل وصل بهم أنهم أصبحوا الحكام الحقيقيين .

ويمكن في الرابطة التالية التعرف على الأمور الغير منطقية لغويا و إملائيا و نحويا في القرآن

http://ilhad.blogspot.com/2009/08/blog-post_8994.html

http://www.answering-islam.org/Arabic/Quran/errors.html

http://www.101103.com/vb/t621.html

تقبلوا تحياتي